هذة القصة حدثة في مدينة جدة في الخامس من محرم عام 1419 هـ
بداية هذة القصة كانت هناك اسرة ( على قد حلها ) رجل وامرة وابنتهم الكبيرة التي تدرس في المرحلة الثانوية واخها الصغير ـ فيصل ـ في المرحلة الابتدائية .
كان الاب وكل العادة يذهب في الصباح الباكر هو وابنته وابنة الي المدرسة بسيارتهم وكانت البنت عندما ينزلها ابها الي المدرسة يظن كما تظنون بأن ابنته تذهب الى المدرسه ولكن ماحدث كان عكس مايظن اباها وانتم فقد كانت الأبنه قد واعدت عاشقها بالذهاب معة في ذلك الصباح اتفقا عل ان يقوم بارجعها قبل موعد النصارف بفترة ليست بالطويلة الي المدرسة واتنظرت ابوها الذي يأتي من الدوام ليرجعها البيت واتفقا على ان يذهبان في صباح اليوم الثاني و في اليوم الثاني حصل مثل ما حصل في اليوم الاول !!!!!!!
ولكن المديرة وكعادة مديرات المدارس عند تغيب الطالبة يقمن بالاتصال على والد الطالبة فطلبت ابوها على تلفون العمل لعدم توفر تلفون في البيت وسألته عن سبب تغيب بنتة وفي ذهول من الاب واستنكار واوهم للمديرة انها تعبانه خوفاً على سمعت ابنته .... وعندما عاد في وقت الانصراف اخذ ابنته من المدرسة من دون علم الطالبة بأي شي ودون علم والدتها و المدرسة وارجعها الى البيت وهو في حال لا يعلمها الا الله وفي نيته ان يرى ويعرف اين تذهب بنته كل صباح وفي اليوم الثالث ذهب بابنته الى المدرسة و قام بالتمويه عليها وكأنة ذهب الى عملة ولكنة قام بمراقبتها ورأى ذلك الشاب الذي يأخذها من قرب من المدرسة ويذهب بها فتبع الوالد ابنته من مكان الى آخر ومن حي الى حي واذا باسيارة تقف عند استراحة وخرجت البنت والشاب ودخلوا الاستراحة و اقفلوا الباب لم يصدق الاب ما رآه فقام بطرق الباب ونظر الشاب من خرم في الباب فاذا برجل غريب فاستنكر الشاب واخبر البنت لكي ترى من هذا الرجل ربما تعرفه ..... فنظرت فاذا بابوها فقالت للشاب انة ابي ففكرا وقالت له لابد انه كان يراقبنا فقام الشيطان الرجيم بادخال الوساوس الى نفس الشاب والفتاه وقالت له خلينا نقتلة ونتخلص منه فوافق الشاب وفتحا الباب للرجل وقام الشاب بضربة بحديدة على راسة اردته قتيلا وقاما بتقطيعه الى أجزاء ووضعه في كيس نفايات ووضعوا الكيس في كرتون تايد كبير !!!!!
وقام بايصال الفتاه الي البيت وهو سوف يقوم بالتخلص من الجثة وذهب الي البحر ورمى الكرتون
الام تسأل الفتاه اين والدك الم يأـي معك قالت لا لقد جأت مع الباص عندما تأخر ابي ؟؟؟؟؟؟
وبعد ربع ساعة تقريباً دق الباب دقاً قويا اذهلت البنت وامها وقامت البنت بفتح الباب واذا بوالدها فقالت بصرخة تعجب ابي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! مستحيل مستحيل
فقال الاب
مع تايد الغسيل ما فيش مستحيل