خلق الله سبحانه وتعالى البشر من ذكر وانثي وهناك فروقات
خلقيه بينهما تتناولها البحوث فثبت ما يلي :
البعض يظن ان تمايل المرأه في مشيتها هو عباره عن دلع
من انواع الدلع الموجوده في البنات
لتبرز بها شكلها وما الى ذلك من تفاهات
ولكن توصل العلماء الى ان تمايل
المرأه في مشيتها من حكمة الرب سبحانه من عظيم وذلك نتيجة لما يلي :
ذكر الباحثون ان جسم المرأه اقدر من جسم الرجل على انتاج الدم
التنفس عند المرأه اسرع واكثر ولكن الرجل يتنفس بعمق اكثر
مما يعرضه للتلوث بنسبه تفوق المرأه
هناك تاثير خطر من العوادم لاحتوائها على ماده الرصاص والتى تسبب فى
تقليل نسبه الذكاء وكذلك تؤثر علي التكوينات العظمية لدي الرجل
العظام لدى الرجل اكبر وترتيب العظام يختلف عند الجنسين في حين نجد المرأه لها
حوض اكبر مما يحتاج منها على بذل جهد اكبر عند المشى و ما تكسرها اثناء المشى إلا
نتيجه خلقيه وليس للتدلل كما يقال
فخذ المرأه مع الركبه بها ميلان اكثر من الرجل مما يجعل تمايلها امر مفروض عليها احيانا ..